ما نعرفه عن الإعلانات اليوم هو إما تكون مطبوعة على الصحف سواء صحف
اعلانية أو ضمن الصحف الاخرى، أو تكون الكترونية مثل البانرات أو الاعلانات
المبوبة سواء بالمواقع الاعلانية أو ضمن المواقع العادية. لكن موقع قصاصة حاول أن يجمع بين الاعلان الورقي لكن بعرضه على الانترنت.
فكرة قصاصة غريبة نوعاً ما وللوهلة الأولى قد لاتجد منها فائدة كبيرة وكأنها اعادة اختراع للعجلة، لكن الموقع الذي انطلق مؤخراً يبذل جهداً في جمع القصاصات الاعلانية ومسحها وإدراجها في التصنيف المناسب.
ويقسم الموقع إلى عدد من التصنيفات كالعقارات والالكترونيات والأثاث وحتى الوظائف وغيرها الكثير، وعند الضغط على أي تصنيف تظهر لك القصاصات الاعلانية التي تم سحبها من الاعلانات الورقية وإدراجها في الموقع بحسب قسمها وعند الضغط على أي قصاصة يظهر لك اسم الصحيفة التي وردت فيه وتاريخ ادراجها.
ما ينقص الموقع فعلياً هو محرك البحث حيث أن الزائر لايجب عليه زيارة كامل أرشيف الموقع أو حتى أرشيف أي تصنيف للوصول إلى اعلان يهمه، لكن ربما كان الأمر مقصوداً أنه لايحوي محرك بحث، حيث أنك في الصحيفة الورقية لايتوفر لديك محرك بحث أيضاً، أو ربما يضيفه لاحقاً لا نعلم.
فكرة قصاصة غريبة نوعاً ما وللوهلة الأولى قد لاتجد منها فائدة كبيرة وكأنها اعادة اختراع للعجلة، لكن الموقع الذي انطلق مؤخراً يبذل جهداً في جمع القصاصات الاعلانية ومسحها وإدراجها في التصنيف المناسب.
ويقسم الموقع إلى عدد من التصنيفات كالعقارات والالكترونيات والأثاث وحتى الوظائف وغيرها الكثير، وعند الضغط على أي تصنيف تظهر لك القصاصات الاعلانية التي تم سحبها من الاعلانات الورقية وإدراجها في الموقع بحسب قسمها وعند الضغط على أي قصاصة يظهر لك اسم الصحيفة التي وردت فيه وتاريخ ادراجها.
ما ينقص الموقع فعلياً هو محرك البحث حيث أن الزائر لايجب عليه زيارة كامل أرشيف الموقع أو حتى أرشيف أي تصنيف للوصول إلى اعلان يهمه، لكن ربما كان الأمر مقصوداً أنه لايحوي محرك بحث، حيث أنك في الصحيفة الورقية لايتوفر لديك محرك بحث أيضاً، أو ربما يضيفه لاحقاً لا نعلم.
تعليقات
إرسال تعليق
add_commentإرسال تعليق
اضف تعليقك هنا ويسرنا ان نستمع الى تعليقاتكم وفي حال وجود اي تعليق يخل بالاداب يرجى ابلاغنا بذلك