بدايةً كلمة “تقليد” هنا بمعنى عادة وليس بمعنى النسخ، وفي حالتنا هذه
استمرت أبل في تقديم “حقيبة الحظ” في اليابان وهي عبارة عن حقيبة تحتوي على
مجموعة من منتجات أبل المختلفة تُباع بقيمة 320 دولار أمريكي تقريبًا، لكن
قيمة المنتجات الموجودة بها تكون أعلى في العادة. هذا العام تُقدّم أبل
أربعة مجموعات مختلفة من المنتجات في حقيبة الحظ.
في أفضل حقيبة حظ سيحظى المُشتري على ماك بوك آير 11″ سعة 128 جيجابايت مع جراب Air Jacket وأبل تي في، وحقيبة ظهر Incase Icon Slim وسماعة Powerbeats2 وMophie Powerstation سعة 4000 مللي أمبير وأخيرًا Twelve South PlugBug.
وفي الحقيبتين الثانية والثالثة يوجد آيباد آير 2 سعة 16 جيجابايت أو آيباد ميني 3 بنفس السعة مع سماعة Ultimate Ears BOOM وباقي المحتويات مُشابهة للحقيبة الأولى مثل جهاز أبل تي في وحقيبة الظهر وسماعة Powerbeats2 وغيرها من المنتجات. بالنسبة للحقيبة الأخيرة – الأقل ضمن الحقائب الأربع – فهي تتضمن آيبود تاتش الجيل الخامس سعة 16 جيجابايت وكارت هدايا آيتونز بالإضافة إلى المنتجات الثابتة في الحقائب كلها.
الجميل في الأمر أنّك ستحصل على منتجات بقيمة أعلى كثيرًا مما ستدفعه إذا اشتريت أيًّا من حقائب الحظ الأربعة، بالطبع الحقائب عشوائية ولا يُمكن الاختيار بينها بعد معرفة المحتويات، لكن على أي حال المستهلك هو الفائز. أتمنى من أبل أن تبدأ بتطبيق هذا التقليد في المزيد من المناطق حول العالم وخاصةً في المنطقة العربية، من معي؟
المصدر
في أفضل حقيبة حظ سيحظى المُشتري على ماك بوك آير 11″ سعة 128 جيجابايت مع جراب Air Jacket وأبل تي في، وحقيبة ظهر Incase Icon Slim وسماعة Powerbeats2 وMophie Powerstation سعة 4000 مللي أمبير وأخيرًا Twelve South PlugBug.
وفي الحقيبتين الثانية والثالثة يوجد آيباد آير 2 سعة 16 جيجابايت أو آيباد ميني 3 بنفس السعة مع سماعة Ultimate Ears BOOM وباقي المحتويات مُشابهة للحقيبة الأولى مثل جهاز أبل تي في وحقيبة الظهر وسماعة Powerbeats2 وغيرها من المنتجات. بالنسبة للحقيبة الأخيرة – الأقل ضمن الحقائب الأربع – فهي تتضمن آيبود تاتش الجيل الخامس سعة 16 جيجابايت وكارت هدايا آيتونز بالإضافة إلى المنتجات الثابتة في الحقائب كلها.
الجميل في الأمر أنّك ستحصل على منتجات بقيمة أعلى كثيرًا مما ستدفعه إذا اشتريت أيًّا من حقائب الحظ الأربعة، بالطبع الحقائب عشوائية ولا يُمكن الاختيار بينها بعد معرفة المحتويات، لكن على أي حال المستهلك هو الفائز. أتمنى من أبل أن تبدأ بتطبيق هذا التقليد في المزيد من المناطق حول العالم وخاصةً في المنطقة العربية، من معي؟
المصدر
تعليقات
إرسال تعليق
add_commentإرسال تعليق
اضف تعليقك هنا ويسرنا ان نستمع الى تعليقاتكم وفي حال وجود اي تعليق يخل بالاداب يرجى ابلاغنا بذلك