يقوم موقع فوربس
الأمريكي كل عام بإطلاق قائمة بالشركات الأكثر ابتكارًا في العالم تتكون
من 50 شركة، وللعام العاشر على التوالي حافظت أبل على المركز الأول في هذه
القائمة، وجاءت قوقل في المركز الثاني مُتفوقةً على سامسونج التي خسرت
مركزها وتراجعت للمركز الثالث، وجاءت مايكروسوفت بالمركز الرابع في
القائمة.
بعيدًا عن سيطرة أبل على المركز الأول، تواجدت شركات Hitachi, Salesforce, Xiaomi Technology لأول مرة ضمن القائمة، فجاءت الأولى في المركز 37 بينما الثانية في المركز 40، وصعدت الثالثة للمركز 35. وجدير بالذكر أنّ Xiaomi استطاعت رفع مبيعاتها خلال الربع الثالث من العام لتُصبح ثالث أكبر مُصنّع للهواتف الذكية بعد سامسونج وأبل.
وتُظهر القائمة أهمية التقنية في حياتنا اليومية، حيث تُسيطر الشركات التقنية على المراكز العشر الأولى، عدا المركز الثامن الذي حجزته شركة السيارات الشهيرة تويوتا، بينما حلّ موقع فيسبوك في المركز التاسع ضمن القائمة.
وحسب موقع فوربس فإنّ الشركات الأكثر ابتكارًا استطاعت الوصول لهذا المركز بفضل اعتمادها على التحليلات البيانية الكبيرة واستخراج البيانات بشكل يفوق المنافسين، حتى أنّ نسبة 67 بالمئة من الشركات المبتكرة صرّحت بأنّ التحليلات البيانية الكبيرة واستخراج البيانات تؤتي ثمارها.
بشكل شخصي، أتمنى أن أرى يومًا شركة عربية تستطيع التنافس في الأسواق التقنية الكبيرة مثل أسواق الأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية، أو حتى على صعيد تقنيات الاتصال، وربما نرى يومًا شركة عربية في قائمة فوربس لأكثر الشركات ابتكارًا، أو لا!
بعيدًا عن سيطرة أبل على المركز الأول، تواجدت شركات Hitachi, Salesforce, Xiaomi Technology لأول مرة ضمن القائمة، فجاءت الأولى في المركز 37 بينما الثانية في المركز 40، وصعدت الثالثة للمركز 35. وجدير بالذكر أنّ Xiaomi استطاعت رفع مبيعاتها خلال الربع الثالث من العام لتُصبح ثالث أكبر مُصنّع للهواتف الذكية بعد سامسونج وأبل.
وتُظهر القائمة أهمية التقنية في حياتنا اليومية، حيث تُسيطر الشركات التقنية على المراكز العشر الأولى، عدا المركز الثامن الذي حجزته شركة السيارات الشهيرة تويوتا، بينما حلّ موقع فيسبوك في المركز التاسع ضمن القائمة.
وحسب موقع فوربس فإنّ الشركات الأكثر ابتكارًا استطاعت الوصول لهذا المركز بفضل اعتمادها على التحليلات البيانية الكبيرة واستخراج البيانات بشكل يفوق المنافسين، حتى أنّ نسبة 67 بالمئة من الشركات المبتكرة صرّحت بأنّ التحليلات البيانية الكبيرة واستخراج البيانات تؤتي ثمارها.
بشكل شخصي، أتمنى أن أرى يومًا شركة عربية تستطيع التنافس في الأسواق التقنية الكبيرة مثل أسواق الأجهزة اللوحية أو الهواتف الذكية، أو حتى على صعيد تقنيات الاتصال، وربما نرى يومًا شركة عربية في قائمة فوربس لأكثر الشركات ابتكارًا، أو لا!
تعليقات
إرسال تعليق
add_commentإرسال تعليق
اضف تعليقك هنا ويسرنا ان نستمع الى تعليقاتكم وفي حال وجود اي تعليق يخل بالاداب يرجى ابلاغنا بذلك